انتبه إلى كلمات د.حامد ربيع
كأنه يعيش اليوم بيننا، يرى ما حلَّ بنا، ويحكي عن حقائق أوضاعنا، ويحلل سلوكنا ما بين النجاح المنتظر والفشل المتجذر، يعرف معرفة الخبير رداءة العقليات التي تقودنا، ويبصر وينعى غوغائية شعوبنا في تلقيها للأحداث والأشخاص؛
إنه د.حامد ربيع الذي يكتب منذ ثلاثين عامًا هذه الكلمة:
