المشروع الحضاري الإسلامي للتغيير: سيرة ومسيرة

قد يختلف المهتمون بتشخيص أزمة الأمة ، من أنها أزمة علم ومعرفة أو عقلٍ وفكرٍ وإدراك، كما يشخصها بعض من الباحثين والمفكرين بأنها أزمة تخطيط سليم وتنظيم حكيم لأهدافنا وطموحاتنا، كما قد يؤكد البعض أنها أزمة برامج ومشاريع تربوبة وحضارية معاصرة تحتاج الأمة – في ظل الظروف القاسية التي تمر بها، والتحديات التي تحيطها – إلى مشاريع حضارية راقية تحفظ لها كيانها السياسي ووجودها الاقتصادي والعسكري ، وثروتها الفكرية والثقافية، وتضمن لها جيلاً واعياً راشدا، جامعا بين الوعى والسعى.

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى